samedi

منع نشرة المغرب العربي لقناة الجزيرة من الرباط جريمة دولية صحافيون بلا قيود وصحافة فيلم يدعمون قناة الجزيرة

Reporters Sans Limites Web public http://www.ReportersSansLimites.wordpress.com

صحافيون بلا قيود

www.youtube.com/ReportersSansLimites صحافيون بلا قيود

ٌ Reporters Sans Limites mail: BARHON.hassan@gmail.com Tél : 00212.18.022.880

RSL déclaré à la CIN : Dossier de Presse Dépôt légal: 2006/0038 . CN: 352158. N°: 11529/2006- ملف الصحافة حقوق النشر الإدارة والملكية والتصريح الرسمي والقانوني 13/2005 ج

صحافيون بلا قيود حركة العالمية للصحافة الثورية النقابة الوطنية للصحافة الرقمية مجلة صحافة فيلم المنتدي الصحافي للأحياء المهمشة الجمعية العامة للأبحاث والدراسات الإستراتيجية والمعلوماتية للرصد المجتمعي التجمع الدولي للمؤسسات الحقوقية والإنسانية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الجمعية الفلسطينية لحقوق الإنسان راصد المغرب الحركة الإنسانية العالمية المغرب الحركة العالمية فلسطينيون أحرار بلا قيود

وهم يعلمون الرأي العام الدولي والوطني والمحلي بمرتيل مطلق الدعم والتضامن والمآزرة ، وهم يفخرون بعضويتهم في :

Asociación de periodistas del litoralرابطة صحفيي الساحل

يشرفهم دعوتكم للمشاركة في إنجاح خطة عمل الرابطة الرائدة قي الدفاع عن الإعلام الدولي والصحافة والوطنية والمحلية ، الرابطة الرائدة بفضل تضحيات صحفيي الساحل وصحفيي الجريدة الشجاعة والجريئة كواليس ، ضمنهم المدير الصحافي رئيس النقابة الوطنية للصحافة الرقمية ومدير جريدة كواليس ورئيس الرابطة محمد بن عيسى ؛ دفاعا منكم عن حرية واستقلالية الإعلام و الصحافة ندعوكم للمشاركة بالحضور والتوقيع في بيان الرابطة وإعلانها التالي : ;

إعــــلان عن تنظيم وقفة تضامنيـــــة مع" الصحافة المستقلة بالمغرب "

سجلت رابطة صحفي الساحل، بكل انشغال، تعدد الهجومات والضغوطات على الصحافة المستقلة بالمغرب، وتعدى ذلك إلى محاولات إقبار الأصوات الحرة بشكل نهائيا، وتجلى ذلك من خلال ممارسات منها :

- حكم بتعويض لفائدة أربع نواب الملك بالقصر الكبير وصل إلى600 مليون سنتيم ضد جريدة المساء. - سجن الصحفي " مصطفى حرمة الله " رئيس تحرير جريدة الوطن الآن. - منع بث نشرة المغرب العربي لقناة الجزيرة من الرباط، وهو ما شكل تراجعا خطيرا في مجال الحريات. والضغط على الصحافة الجهوية من خلال منعهم من أداء مهامهم أو بمحاولة توريطهم في ملفات من طرف لوبي العقار والمخدرات وتبييض الأموال بتطوان أو بمحاولة الاعتداء عليهم جسديا ... لذلك:

- تدعو رابطة صحفيي الساحل جميع المهتمين بالميدان الإعلامي، والفعاليات الجمعوية والحقوقية، وعموم ساكنة مدينة مرتيل إلى المشاركة المكثفة في الوقفة التضامنية التي ستنظم

وبذلك، تعلن الرابطة وقوفها إلى جانب كل الزملاء الصحفيين، المناضلين المغاربة ومنظماتهم الحقوقية والمهنية، وتطالب السلطات المغربية بالكف عن مطاردة الصحافيين الأحرار وبإطلاق سراح الزميل مصطفى حرمة الله، والتراجع عن الحكم بتغريم جريدة المساء وبإعادة بث نشرة المغرب العربي لقناة الجزيرة وحماية الصحافة الجهوية من مؤامرات لوبي الفساد ومبيضي الأموال ... واحترام الحريات التي نصت عليها المعاهدات الدولية المتعلقة بحرية الرأي والتعبير وحرية الصحافة.المكتب :

رابطة صحفيي الساحل جمعية وطنية مستقلة تهتم بميدان الصحافة والإعلام شارع ميرامار طريق كابونكرو - بمرتيل

الهاتف / فاكس : 77 92 97 039 – الرئيس : 36 86 58 061 - الكاتب العام : 29 70 29 077

الأحد فاتح يونيو حزيران 2008 ميلادي الموافق لـ 27 جمادى الأول 1428 اطلاف مالموقع الجديد

www.AllianceJournalistes.blogspot.com

www.youtube.com/AllianceJournalistes http://groups.google.com/group/AllianceJournalistes

AllianceJournalistesLittoral@gmail.com AllianceJournalistes@googlegroups.com

:

Reporters Sans Limites Web public: http://groups-beta.google.com/group/1RSLصحافيون بلا قيود

Reporters Sans Limites Web: http://groups-beta.google.com/group/1RSL mail: RSL.PRESS@Gmail.com للإستعلام : 00212.18.022.880

ٌRSL déclaré à la CIN : Dossier de Presse Dépôt légal: 2006/0038 . CN: 352158. N°: 11529/2006- ملف الصحافة حقوق النشر الإدارة والملكية والتصريح الرسمي والقانوني 13/2005 ج

الحركة العالمية للصحافة الثورية صحافيون بلا قيود الجمعية العامة للأبحاث والدراسات الإستراتيجية والمعلوماتية للرصد المجتمعي التجمع الدولي للمؤسسات الحقوقية والإنسانية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الجمعية الفلسطينية لحقوق الإنسان راصد المغرب الحركة الإنسانية العالمية المغرب الحركة العالمية فلسطينيون أحرار بلا قيود

مبارك علينا عيد المولد النبوي الشريف،أنعم الله عليكم بزوال استعمار الأوطان و فساد الأفكار وسرقة الأموال ،

الصحافة تحاصر والصحافي في خطر

مجددا مدير كواليس الغراء يتعرض للقمع والمنع لأن جريدتنا تعنى بكواليس أباطرة المخدرات وكواليس خروقات رجال السلطة وكواليس كبار رموز الفساد ، إننا نحن :

عموم الصحافيين وناشطي حقوق الإنسان ومناضلين وعموم المواطنين وقراء جريدة كواليس ، نعلم الرأي العام الدولي والوطني مايلي :

1- مطالبتنا المنظمات الدولية والوطنية المدافعة عن حقوق وحريات الصحافة الضغط على الحكومة الكائنة في المغرب لتحمل مسؤوليتها في مجال ضمان حياة وأرواح وسلامة وأمن الصحافيين المستقلين الأحرار.

2- مطالبتنا المنظمات الدولية والوطنية المدافعة عن حقوق وحريات الصحافة الضغط على الحكومة الكائنة في المغرب لرفع القيود عن الصحافة ورفع كل أشكال القمع والمنع السري والعلني الممارس على الصحافة الحرة والمستقلة .

3- مطالبتنا المنظمات الدولية والوطنية المدافعة عن حقوق وحريات الصحافة الضغط على الحكومة الكائنة في المغرب لمعاقبة رجال القوات المسلحة من درك ملكي وقوات مساعدة ومعاقبة البوليس السياسي والقوات المخزنية والقواد وممثلي السلطات وكل القوات العمومية الدين يسخرون سلطهم ولباسهم وآلياتهم العسكرية والمدنية لقمع ومنع الصحافة الحرة والمستقلة من أداء مهامها .

4- دعمنا مآزرتنا وتضامننا مع جريدة كواليس ومديرها محمد بن عيسى .

5- ولأن حرية الصحافة حريتنا ، ولأن محاصرة الصحافة حصار لنا ، ولأن خطر الصحافة خطر يهددنا ، فإننا نحن في :

صحافيون بلا قيود والتنظيمات الصديقة كرد فعل منهم ينتخبون المدير الصحافي لجريدة كواليس رئيسا لثاني ولاية لمكتب النقابة الوطنية للصحافة الرقمية ، إننا في صحافيون بلا قيود ندعو لوقفة تضامنية مع جريدة كواليس ومديرها احتجاجية على قوات الدرك الملكي والقوات المساعدة الخطر الجديد في العهد الجديد.

الخميس 26 ربيع الأول 1429 هجري الموافق 3 أبريل آذار 2008

ابتداءا من 6.30 مساءا بمقر الإذاعة والتلفزة المغربية تطوان

Tel Fax : للتضامن والتواصل : كواليس موابيل 00212.61.588.636 فاكس هاتف : 00212.39.979.277

Imad_Kawalis@hotmail.com

Syndicat National de la Presse Électronique SNPÉ

http://groups.google.com/group/SNPE

www.youtube.com/ReportersSansLimites www.youtube.com/MONITORPAL

Humain Rights Foundation Monitor Morocco Monitor Lebanon Rassemblement International des Organismes des Droits de l'Homme et de L'Humanisme sur le Moyen-Orient et l'Afrique du NordTétouan Maroc Mouvement Internationale de Presse Révolutionnaire Reporters Sans Limites Free Palestinians With Outh Limits Association Générale des Recherches et des Etudes Stratégiques et Informatiques sur l'Observation Sociétaire et l'Intervention Humanitaire Syndicat National de la Presse Électronique Press Films Réseau Humaniste Mondial Mouvement Humaniste International

منع نشرة المغرب العربي لقناة الجزيرة من الرباط جريمة دولية صحافيون بلا قيود وصحافة فيلم يدعمون قناة الجزيرة

http://www.ReportersSansLimites.wordpress.com

mardi

Journée Nationale de Solidarité

Association Marocaine des Droits Humains (Bureau Central)

Association Marocaine
des Droits Humains
Bureau Central

الجمعية المغربية
لحقوق الإنسان
المكتب المركزي


Communiqué


Le Lundi 31 Juillet :
Journée Nationale de Solidarité
Avec les Peuples Libanais et Palestinien.


Le Bureau Central de L’Association Marocaine des Droits Humains (AMDH) a décidé de faire de la journée du Lundi 31 Juillet 2006, une Journée Nationale de Solidarité avec les Peuples Libanais et Palestinien soumis à l’agression barbare de l’Etat terroriste sioniste.

Durant cette journée les 68 sections de l’AMDH auront à manifester – avec l’ensemble des forces démocratiques du pays – leur solidarité avec les peuples libanais, palestinien et Irakien par les moyens adéquats : marches populaires, sit-in, meetings, projections de films, expositions de photos, distributions de tracts, etc…


Cette journée, Nationale organisée sous le mot d’ordre Central « solidarité avec les peuples libanais et palestinien pour stopper l’agression Sioniste » aura pour objet de :

- Se solidariser avec les peuples Libanais et Palestinien soumis à la destruction tout azimut et au massacre aveugle de la population de la part des Hordes Sionistes.

- Condamner le terrorisme d’Etat Israélien qui s’est manifesté notamment à travers la campagne meurtrière et dévastatrice engagée contre le peuple palestinien depuis le 25 juin et contre le Liban depuis le 12 juillet.

- Condamner l’appui inconditionnel et insolent de l’impérialisme américain au terrorisme d’Etat Israélien et dénoncer la compromission des gouvernements occidentaux et de l’ONU avec les agresseurs Israéliens.

- Dénoncer l’irresponsabilité de la Ligue Arabe et des Etats Arabes et le non respect de leurs engagements à l’égard de la Palestine et du Liban.

- Appeler les peuples du monde arabe et toutes les forces démocratiques et anti-impérialistes de par le monde à se solidariser moralement et matériellement avec les peuples libanais et palestinien, à exiger l’arrêt immédiat de l’agression Israélienne contre les deux pays, la libération de tous les détenus politiques séquestrés par Israël et le respect du Droit à l’autodétermination des deux peuples.

Le Bureau Central de l’AMDH
Rabat le 23/07/2006

samedi

Solidaires

samira kinani samirakinani@gmail.com
Seule la solidarité internationale
arrêtera le bain de sang
Huit jours après : Les causes et les objectifs de l'agression israélienne sanglante contre le Liban Seule la solidarité internationale arrêtera le bain de sangLe Liban, tout le Liban, brûle et saigne depuis huit jours sans que les Nations Unies ou leur conseil de sécurité arrivent à une décision minimale : celle d'exiger d'Israël un cessez-le-feu accompagné d'une condamnation claire et nette concernant les massacres des civils, la destruction de l'infrastructure et l'emploi d'armes interdites (bombes à phosphore, gaz, bombes à fragmentationŠetc.). Plus de 400 morts et 3500 mutilés et blessés, des dizaines de milliers de logements détruits, des dizaines de ponts et de routes éventrés, plus de vingt usines rasées, des milliers de voitures et de camions disloqués, des milliers d'hectares de culture et d'arbres fruitiers incendiés. Et le crime se poursuit sous les yeux de Georges W. Bush et de son ambassadeur aux Nations Unies, John Bolton, mais aussi de tous les chefs d'Etats, grands et petits, puissants ou faibles et, surtout des chefs d'Etats arabes qui trouvent normal de céder aux exigences américaines tandis que les soldats de la Finul (Forces Intérimaires des Nations Unies au Liban) refusent toute assistance aux habitants du village de Marwahine, dont 25 périrent sous les bombes israéliennes aux portes des troupes envoyées par Kofi Annane pour protéger les civils.Cette description ne reflete pas tous les faits de l'agression, surtout que l'operation israelienne se perpetue.Les détenus libanais et le droit internationalLes causes de cette agression continuent à faire couler beaucoup d'encre en Occident et aident les chaînes de télévision à trouver des sujets à discuter. Et l'accusation que nous entendons se répéter inlassablement à longueur de journée est : pourquoi le Hezboullah a-t-il choisi ce moment précis pour prendre en otages deux soldats israéliens afin de demander la libération d'autres otages libanais présents (illégalement, bien entendu) en Israël depuis plus de 24 ans et, même pour Samir Kantar, depuis plus de 28 ans ? A cette question, nous en répondons par deux autres : pourquoi les gouvernements successifs en Israël refusent-ils de libérer les otages libanais, malgré leur retrait de la majeure partie du Liban depuis 5 ans déjà ? Et pourquoi refusent-ils d'appliquer des résolutions datant de 1948, 1967, 1973 concernant le retrait de leur occupation de Nkhaileh, des sept villages libanais frontaliers, des fermes de Chebaa et des hauteurs de Kfarchouba ? Surtout que John Bolton, et avant lui Georges Bush et Condolezza Rice et d'autres chefs d'Etats, donnent à Israël l'aval d'exécuter par le feu et le sang la résolution 1559, parue en 2004, et concernant la prise des armes de la Résistance nationale libanaise contre l'occupation israélienne. Bien sûr, les raisons ne manquent pas aux plus fort dont la raison "est toujours la meilleure", puisque certains arguent du fait que ces armes sont au service de l'Iran ou bien de la Syrie, comme si le Hezboullah, aujourd'hui, et avant lui les communistes et autres résistants n'étaient pas des patriotes libanais et comme si le droit international et la Charte des Nations Unies (à la rédaction de laquelle le Liban avait activement contribué) ne sont faits que pour certains peuples au détriment de certains autres ; sinon, comment expliquer cette unanimité à appuyer le meurtrier au détriment des victimes (dont le peuple palestinien dans Gaza et les territoires occupés). La résistance libanaise avait le droit de faire tout ce qui est en son pouvoir pour libérer les détenus libanais et, aussi, les territoires toujours occupés. Et, il n'est pas nécessaire d'avoir, comme certains prétendent, une reconnaissance de la part de la Syrie qui avait pris, par la force, ces territoires au début des années Cinquante du siècle passé, pour pouvoir affirmer leur appartenance au Liban, puisque des documents existaient en France (l'Etat mandataire avant l'indépendance du Liban) et, qu'en 1968 (donc, bien avant la résolution 242), le président libanais Charles Hélou avait, par l'intermédiaire des instances internationales, demandé à la Syrie de sortir des fermes de Chebaa. D'ailleurs, le " Front de Résistance Nationale Libanaise" communiste avait reparlé de ces fermes en 1978 et les annales de l'histoire du Liban notent que plus d'une opération de résistance ont été faites dans cette région avant même la naissance du Hezboullah. Le plan israélien pour le Liban et la régionDonc, l'agression subie, aujourd'hui, par le Liban dépasse de loin les deux otages israéliens ou la libération des trois otages libanais.Elle vise d'autres objectifs : Le premier, sur le plan libanais, est de poursuivre les objectifs de l'agression de 1982, à savoir faire du Liban un Etat-satellite acceptant sans condition aucune le leadership d'Israël dans la région au sein du projet mis en évidence en 1993 puis il y a quelques années : le Grand Moyen Orient dirigé par les Etats-Unis et, accessoirement, par Israël. Un Moyen Orient où les pays arabes seront desarmés et israel comblé d'armes y compris l'arsenal nucleaire et chimique. Voilà pourquoi les armées de l'Egypte et de l'Irak furent démantelées et voilà pourquoi il faut que les Palestiniens et les Libanais rendent les armes. Ainsi, la résolution 1559 s'éclaire d'un jour nouveau. Le second, sur le plan libanais toujours, est la mainmise sur l'eau, considérée comme source d'énergie essentielle en ce début du troisième millénaire. Et Israël avait tablé sur l'eau libanaise (Litani, Hasbani, Wazzani) comme sur l'eau provenant des hauteurs du Golan; voilà pourquoi, il a besoin des fermes de Chebaa, qui gardent la route de l'eau, et voilà aussi pourquoi il faut une zone démilitarisée au Sud du Liban ou, plutôt, une zone où personne ne vit. Et les 21 villages frontaliers du Liban ainsi que la présence actuelle de la Résistance doivent être éliminés au plus tôt.Le troisième a rapport avec la situation en Palestine. En effet, la guerre contre le Liban "a fait oublier" ce qui se passe là : massacres quotidiens, destruction, prises d'otagesŠetc. Tout cela au nom de la "démocratie" à la mode américaine, puisque les Etats-Unis de Georges W. Bush trouvent normal qu'un peuple soit puni parce qu'il a voté contre le gré de celui qui l'occupe et que l'occupant et meurtrier de ce peuple soit récompensé par une aide inconditionnelle : 2,2 milliards en armes sophistiquées pour la seule année 2005, dont les F15 et les F16 très perfectionnés qui nous bombardent aujourd'hui. Le quatrième, enfin, a rapport avec l'Irak (et l'Iran) où l'administration américaine actuelle s'enlise. Elle voudrait, donc, avant l'ouverture de la campagne présidentielle, "refaire le plein" de ses chances en regroupant par la peur d'un terrorisme inexistant chez nous, mais créé auparavant par cette administration qui avait donné plein pouvoir à Ben Laden et à ses "moujahidins" pour faire "la guerre sainte" à l'ancienne Union soviétique. Et dans cet objectif, nous mettons ce qui se passe en Irak et en Afghanistan. Sans oublier la campagne concernant "la seule menace nucléaire iranienne" que Henry Kissinger avait évoqué dans le journal "Le Monde", il y a de cela quelques mois, et qu'il avait refusé de comparer à l'arme nucléaire détenue par Israël parce que ce pays défend les valeurs américaines ? !!!Ce plan américano-israélien se poursuit parce que le gouvernement libanais n'est pas arrivé à exécuter la part qui lui était échu et qui consistait à mettre fin à la présence armée du Hezboullah et des factions palestiniennes au Liban : ce qui faciliterait l'implantation de ces Palestiniens au Liban et permettrait d'accélérer les étapes de l'élaboration du Grand Moyen Orient précité.ConclusionPour toutes ces raisons, l'agression généralisée d'Israël va se poursuivre sous la direction des Etats-Unis. Seule une grande campagne de protestation et de pression peut l'arrêter avant qu'il ne soit trop tard. Un cessez-le-feu immédiat et durable doit être exigé. Quant à la résolution 1559, elle relève du ressort du Liban qui demande aussi l'application des autres résolutions internationales, dont celles exigeant le droit au retour du peuple palestinien et la construction des Etat indépendant sur son territoire national. Le peuple libanais a besoin de toute la solidarité internationale sous toutes les formes pour arrêter le bain de sang dans lequel Israël l'a plongé depuis plus de 10 jours. Ses enfants, tués et mutilés, exigent un cri unanime contre leurs meurtriers et ceux qui les dirigent et leur procurent les armes.
Compte-rendu préparé par Le bureau politique du
Parti Communiste Libanais
(Beyrouth, le vendredi 21 juillet 2006)

Solidarité et Soutien pour le pharmacien Abdelaziz Mahi

cherkaoui khalid <semmouni2003@yahoo.fr>



Communiqué de presse

Le président du Centre Marocain des Droits de l’Homme
Mr. Khalid Cherkaoui Semmouni
et le président de l’Ordre Régional des Pharmaciens du Nord
Mr. Mohamed Laghdaf Rhaouti
(ex. président du Conseil National des Pharmaciens)
vont se diriger à Talmest, province d’Essaouira, le Lundi 24/07/2006 pour participer à un Sit-in devant la préfecture d’Essaouira dans le but d'exprimer leur solidarité avec
le pharmacien Abdelaziz Mahi,
dont sa pharmacie a fait l’objet de fermeture par
le Pacha de la commune de Talmest de manière illégale ;

Il est à signaler que la fermeture de ladite pharmacie doit être basée, conformément à la loi en vigueur sur une décision de Mr le Secrétaire Général du Gouvernement à l’issu d’une proposition du Conseil National de l’Ordre des Pharmaciens.

C’est ainsi, le Centre Marocain des Droits de l’Homme a dénoncé cet acte illégal par un communiqué du Bureau National et a saisi Monsieur le Ministre de l’Intérieur ainsi que le Secrétaire Général du Gouvernement pour intervenir d’urgence afin d’annuler ladite décision qui met en cause les principes de l’Etat de Droit et le nouveau concept d'autorité.

le Procureur Général du Roi

zacraoui hassan
A toutes les consciences éveillée
et à tout les concernés ;
pour me libérer du blocus
dont je souffre depuis plus de 4 ans.

j"ai le grand honneur de vous faire part de mon probléme aprés avoir accompli toutes les exigences légalesà ce propos; et aprés que tout les efforts de bonne foi qui auraient pu alléger les souffrances et peines consécutives à ma situation.

Il y a quatre ans; lorsque j"ai introduit une plainte auprés de Monsieur le Procureur Général du Roi de la cour d"Appel de ouarzazate le 16-04-2002 sous n 92 H 2002 contre un officier et m'avait dépourvu de ma carte d'Identité Nationale jusqu'à présent.
je voudrais singaler que dès 30-05-2002 les procès verbaux de mon interrogatoire ont été établis au Centre Régional de Sûreté Nationale de Ouarzazate, suite aux instructions du Ministère Public consécutives à la plainte susmentionnée. Cependant j'ai été surpris de me trouver devant des accusations sans fondement de devant des procès verbaux totalement falsifiés.
c'est ainsi que j'ai réintoduit ma plaint auprès du procureur général dur roi pour me rendre justice et me délivrer ma CIN, qui m'a été interdite jusqu'à présent, car je ne peut jouir de mes droits civilues à l'instar de tout citoyen.
dans l'attente d'une réponse veuillez agréer mes meilleurs respects.

jeudi

écrivez, manifestez, parlez, secouez mais participez...


Participez aux rassemblements sur la place Schumann qui se poursuivent jusqu'à jeudi 20:
Prochain rassemblement demain mercredi 19/07 à 12h30

Ecrivez au premier ministre Guy Verhovstadt
à son porte-parole Didier Seeuws
ou également au ministre des affaires étrangères Karel De Gucht
en exigeant un cessez-le-feu immédiat et inconditionnel
Soutenez la Crois Rouge Libanaise (voir image)
Signez la pétition War On Lebanon: EU do more
Signez la pétition "Save the Lebanese Civilians " (le site étant surchargé, faites le minimum sur ce site)
Votez "No" au sondae que fait CNN sur si la réponse israélienne justifiée.
Imprimer des
drapeaux libanais et collez les sur vos fenêtres ou le pare-brise de votre voiture
Renvoyez nous toute information qui vous parvient sur l'organisation de l'aide
samirak

mercredi

"Stop that shit!"

Zarina Bhatia <zar_bha2000@yahoo.com>
Uri Avnery
18.7.06

"Stop that shit!"

A WOMAN, an immigrant from Russia, throws herself on the ground in total despair in front of her home that has been hit by a missile, crying in broken Hebrew: "My son! My son!" believing him dead. In fact he was only wounded and sent to the hospital.

Lebanese children, covered with wounds, in Beirut hospitals. The funeral of the victims of a missile in Haifa. The ruins of a whole devastated quarter in Beirut. Inhabitants of the north of Israel fleeing south from the Katyushas. Inhabitants of the south of Lebanon fleeing north from the Israeli Air Force.

Death, destruction. Unimaginable human suffering.

And the most disgusting sight: George Bush in a playful mood sitting on his chair in St. Petersburg, with his loyal servant Tony Blair leaning over him, and solving the problem: "See? What they need to do is get Syria to get Hizbullah to stop doing that shit, and it's over."

Thus spake the leader of the world, and the seven dwarfs - "the great of the world" - say Amen.


SYRIA? BUT only a few months ago it was Bush - yes, the same Bush - who induced the Lebanese to drive the Syrians out of their country. Now he wants them to intervene in Lebanon and impose order?

31 years ago, when the Lebanese civil war was at its height, the Syrians sent their army into Lebanon (invited, of all people, by the Christians). At the time, the then Minister of Defense Shimon Peres and his associates created hysteria in Israel. They demanded that Israel deliver an ultimatum to the Syrians, to prevent them from reaching the Israeli border. Yitzhak Rabin, the Prime Minister, told me then that that was sheer nonsense, because the best that could happen to Israel was for the Syrian army to spread out along the border. Only thus could calm be assured, the same calm that reigned along our border with Syria.

However, Rabin gave in to the hysteria of the media and stopped the Syrians far from the border. The vacuum thus created was filled by the PLO. In 1982, Ariel Sharon pushed the PLO out, and the vacuum was filled by Hizbullah.

All that has happened there since then would not have happened if we had allowed the Syrians to occupy the border from the beginning. The Syrians are cautious, they do not act recklessly.


WHAT WAS Hassan Nasrallah thinking of, when he decided to cross the border and carry out the guerilla action that started the current Witches' Sabbath? Why did he do it? And why at this time?

Everybody agrees that Nasrallah is a clever person. He is also prudent. For years he has been assembling a huge stockpile of missiles of all kinds to establish a balance of terror. He knew that the Israeli army was only waiting for an opportunity to destroy them. In spite of that, he carried out a provocation that provided the Israeli government with a perfect pretext to attack Lebanon with the full approval of the world. Why?

Possibly he was asked by Iran and Syria, who had supplied him with the missiles, to do something to divert American pressure from them. And indeed, the sudden crisis has shifted attention away the Iranian nuclear effort, and it seems that Bush's attitude towards Syria has also changed.

But Nasrallah is far from being a marionette of Iran or Syria. He heads an authentic Lebanese movement, and calculates his own balance sheet of pros and cons. If he had been asked by Iran and/or Syria to do something - for which there is no proof - and he saw that it was contrary to the aims of his movement, he would not have done it.

Perhaps he acted because of domestic Lebanese concerns. The Lebanese political system was becoming more stable and it was becoming more difficult to justify the military wing of Hizbullah. A new armed incident could have helped. (Such considerations are not alien to us either, especially before budget debates.)

But all this does not explain the timing. After all, Nasrallah could have acted a month before or a month later, a year before or a year later. There must have been a much stronger reason to convince him to enter upon such an adventure at precisely this time.

And indeed there was: Palestine.


TWO WEEKS before, the Israeli army had started a war against the population of the Gaza Strip. There, too, the pretext was provided by a guerrilla action, in which an Israeli soldier was captured. The Israeli government used the opportunity to carry out a plan prepared long before: to break the Palestinians' will to resist and to destroy the newly elected Palestinian government, dominated by Hamas. And, of course, to stop the Qassams.

The operation in Gaza is an especially brutal one, and that is how it looks on the world's TV screens. Terrible pictures from Gaza appear daily and hourly in the Arab media. Dead people, wounded people, devastation. Lack of water and medicaments for the wounded and sick. Whole families killed. Children screaming in agony. Mothers weeping. Buildings collapsing.

The Arab regimes, which are all dependent on America, did nothing to help. Since they are also threatened by Islamic opposition movements, they looked at what was happening to Hamas with some Schadenfreude. But tens of millions of Arabs, from the Atlantic Ocean to the Persian Gulf, saw, got excited and angry with their government, crying out for a leader who would bring succor to their besieged, heroic brothers.

Fifty years ago, Gamal Abd-el-Nasser, the new Egyptian leader, wrote that there was a role waiting for a hero. He decided to be that hero himself. For several years, he was the idol of the Arab world, symbol of Arab unity. But Israel used an opportunity that presented itself and broke him in the Six-day war. After that, the star of Saddam Hussein rose in the firmament. He dared to stand up to mighty America and to launch missiles at Israel, and became the hero of the Arab masses. But he was routed in a humiliating manner by the Americans, spurred on by Israel.

A week ago, Nasrallah faced the same temptation. The Arab world was crying out for a hero, and he said: Here am I! He challenged Israel, and indirectly the United States and the entire West. He started the attack without allies, knowing that neither Iran nor Syria could risk helping him.

Perhaps he got carried away, like Abd-el-Nasser and Saddam before him. Perhaps he misjudged the force of the counter-attack he could expect. Perhaps he really believed that under the weight of his rockets the Israeli rear would collapse. (As the Israeli army believed that the Israeli onslaught would break the Palestinian people in Gaza and the Shiites in Lebanon.)

One thing is clear: Nasrallah would not have started this vicious circle of violence, if the Palestinians had not called for help. Either from cool calculation, or from true moral outrage, or from both - Nasrallah rushed to the rescue of beleaguered Palestine.


THE ISRAELI reaction could have been expected. For years, the army commanders had yearned for an opportunity to eliminate the missile arsenal of Hizbullah and destroy that organization, or at least disarm it and push it far, far from the border. They are trying to do this the only way they know: by causing so much devastation, that the Lebanese population will stand up and compel its government to fulfill Israel's demands.

Will these aims be achieved?


HIZBULLAH IS the authentic representative of the Shiite community, which makes up 40% of the Lebanese population. Together with the other Muslims, they are the majority in the country. The idea that the weakling Lebanese government - which in any case includes Hizbullah - would be able to liquidate the organization is ludicrous.

The Israeli government demands that the Lebanese army be deployed along the border. This has by now become a mantra. It reveals total ignorance. The Shiites occupy important positions in the Lebanese army, and there is no chance at all that it would start a fratricidal war against them.

Abroad, another idea is taking shape: that an international force should be deployed on the border. The Israeli government objects to this strenuously. A real international force - unlike the hapless UNIFIL which has been there for decades - would hinder the Israeli army from doing whatever it wants. Moreover, if it were deployed there without the agreement of Hizbullah, a new guerilla war would start against it. Would such a force, without real motivation, succeed where the mighty Israeli army was routed?

At most, this war, with its hundreds of dead and waves of destruction, will lead to another delicate armistice. The Israeli government will claim victory and argue that it has "changed the rules of the game". Nasrallah (or his successors) will claim that their small organization has stood up to one of the mightiest military machines in the world and written another shining chapter of heroism in the annals of Arab and Muslim history.

No real solution will be achieved, because there is no treatment of the root of the matter: the Palestinian problem.


MANY YEARS ago, I was listening on the radio to one of the speeches of Abd-el-Nasser before a huge crowd in Egypt. He was holding forth on the achievements of the Egyptian revolution, when shouts arose from the crowd: "Filastine, ya Gamal!" ("Palestine, oh Gamal!") Whereupon Nasser forgot what he was talking about and started on Palestine, getting more and more carried away.

Since then, not much has changed. When the Palestinian cause is mentioned, it casts its shadow over everything else. That's what has happened now, too.

Whoever longs for a solution must know: there is no solution without settling the Israeli-Palestinian conflict. And there is no solution to the Palestinian problem without negotiations with their elected leadership, the government headed by Hamas.

If one wants to finish, once and for all, with this shit - as Bush so delicately put it - that is the only way.

prière de la signer et de la diffuser largement

Reporters Sans Limites


La pétition préparée par l'Association
E-ARABESQUE en solidarité avec les peuples libanais et palestinien est en ligne.
Si vous êtes d'accord avec son contenu,
prière de la signer et de la diffuser
largement auprès de vos contacts,
afin de pouvoir recueillir le plus grand nombre de signatures.Quand une liste conséquente de signataires sera réunie, nous l'adresserons aux instances officielles, en France et ailleurs, en vue d'obtenir leur intervention pour faire cesser l'agression israélienne. Nous ferons publier la pétition dans la presse et nous vous en informerons. C'est pourquoi, nous nous demandons de réagir assez rapidement.
Rania SAMARA
Présidente de l'Association

Hizbollah


Edito

L’extraordinaire opération du Hizbollah,
qui s’est déroulée en territoire libanais et non en Israël, comme il a été dit et répété, a dérangé beaucoup de monde, car elle apporte un changement majeur dans la guerre israélo-palestinienne.Depuis le retrait unilatéral de Gaza, en août 2005 et la formation du gouvernement de Hamas, en janvier dernier, Israël avait prévu et planifié une « implosion » inter palestinienne, une guerre civile que ses services spéciaux et leurs collabos ont tenté d’amorcer. D’assassinats ciblés, en enlèvements, Israël choisissait bien ses cibles pour faire monter la tension entre Fath et Hamas. L’embargo international contre le gouvernement du Hamas et la population de Gaza devait servir également ce dessein. Mais le 29 Juin, coup de théâtre : une Charte d’entente nationale est signée par les principaux mouvements palestiniens. Quelques heures plus tard, la résistance menait une opération audacieuse contre un poste militaire ; le commando se replia en emmenant un soldat de l’armée d’occupation qu’il voulait échanger contre une partie des 10.000 Palestiniens enlevés par Israël. Un « Guantanamo » qui existe depuis 1948, avec lequel la Communauté internationale s’accommode bien.Israël, dont les plans de guerre civile palestinienne venait d’échouer, saisit l’occasion pour réinvestir Gaza afin d’y réaliser ses objectifs: détruire la résistance et ses « infrastructures ».Ce que son armée avait entamé méthodiquement, en massacrant, pendant deux semaines, les civils pour les punir de soutenir la résistance et d’avoir voté pour Hamas.Mais voilà que le Hizbollah du Liban s’invite sur la scène, pour dessérer l’étau sur Gaza. C’est une première qui fait enrager Israël et ses amis inconditionnels : comment les arabes osent-ils se solidariser entre eux ? De plus un mouvement shiite avec un mouvement sunnite, c’est le comble ! Ils croyaient que ces arabes et ces musulmans, qu’ils ont tenté de diviser à satiété, en ethnies, en sectes, et en mini-états pour chaque puits de pétrole, n’étaient bons qu’à leur porter les valises et qu’ils assisteraient, sans broncher, à l’extermination des Palestiniens. L’agresseur, lui a bien le droit de mobiliser le soutien militaire des USA, de la France et d’autres pays. Mais les Palestiniens, n’y pensez même pas ! A l’instar des Etats Unis qui croyaient faire une simple promenade dans l’expédition coloniale en Irak, Israël croit toujours que les arabes ne sont capables que de fuir devant leurs chars et leurs bombardiers ou de sortir le drapeau blanc ! Décidément, le racisme rend aveugle.Ce que MM. Bush, Blair, Olmert, Sarkozy et consorts devraient apprendre, si leur aveuglement les y autorise, c’est que la résistance à l’occupation est un droit inaliénable non seulement du peuple Palestinien, mais de tous les musulmans, pour qui la libération de Jérusalem est un devoir. Même si les régimes arabes trahissent cette cause, les peuples, eux, ne se soumettront jamais au diktat d’Israël et de ses amis inconditionnels.Voilà pourquoi l’intervention du Hizbollah dérange. C’est parce qu’elle incarne la solidarité agissante des peuples arabes et musulmans pour la cause palestinienne. C’est parce qu’elle met le gouvernement libanais, mais également tous les gouvernements arabes, devant la nécessité de choisir son camp. A la sortie de la réunion des ministres arabes des Affaires étrangères réunis au Caire, le 14 juillet, Amr Moussa n’a pas pu retenir sa colère : N’attendez rien de ces messieurs, rien que des paroles creuses, c’est aux peuples d’intervenir maintenant !La guerre est la réponse que choisit Israël à l’offre d’échange de ses prisonniers contre les prisonniers palestiniens et libanais.Comme elle choisit la guerre pour répondre à l’offre de paix des Palestiniens, contenue dans la Charte d’entente nationale.Dans cette guerre, Israël sait que ce qu’il n’a pas réalisé en 40 ans d’occupation de la Cisjordanie et Gaza et ce qu’il n’a pas réalisé de 1982 à 2000, au Liban, à savoir détruire la résistance palestinienne et libanaise, il ne pourra pas y arriver aujourd’hui.Au contraire, la résistance libanaise du Hizbollah prouve tous les jours qu’elle est capable de frapper en profondeur, de détruire un croiseur au large de Beyrouth, d’atteindre Haïfa et de viser des cibles avec précision. Des millions de personnes à Istamboul, Dacca, Le Caire, En Cisjordanie, à Gaza,… sont sortis dans la rue pour soutenir le peuple libanais et le Hezbollah.Pour échapper à la déconfiture, la tentation de l’Etat Major israélien serait grande de fuir en avant et d’embraser toute la région. Israël tente depuis quelques temps déjà d’entraîner à la confrontation militaire avec l’Iran, en invoquant la menace nucléaire iranienne. La Syrie est également en ligne de mire. Ainsi se trouverait parachevé le Plan des néo conservateurs américains : un énorme bourbier au Moyen Orient, qui permettrait enfin à Israël de vivre en « paix ». Mais ce serait plutôt la paix des cimetières !17 juillet 2006

SOLIDAIRES !
www.andalous.ma



une greve de fain depuis , votre soutient

chaoui said <chaouisaid@yahoo.fr>


le secretaire de la section de la federation des collectivites local u.m.t de tahla entame
une greve de fain depuis une semaine .
protestant contre sont licencement par le president de la commune de tahla province de taza , depuit des mois .
porte lui votre soutient .
contact tel
00212.62.230.500

dimanche

The Anti – US & Israeli Globalization & Hegemony

هيئة الطوارئ العالمية
The Anti – US
& Israeli Globalization & Hegemony
النداء الشعبي العالمي السادس عشر
Reporters Sans limites صحافيون بلا قيود
Majd News في 10/07/2006


تضامنا ونصرة للشعب العراقي والفلسطيني
وفاء ودعما للارادة العربية المقاومة الحرة
الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الأميركية والصهيونية
يا ابناء شعبنا وأهلنا وأحبتنا في الأمة وبلاد الاغتراب والمهجر نستصرخ ضمائركم لوقفة عز امام الله والأمة والتاريخ
ندعوكم لتبني مشروع القرار الشعبي الدولي رقم مليون
مليون متظاهر كحد ادنى في كل بلد عربي واسلامي ودولي في ذكرى انتفاضة الاقصى المبارك
لمواجهة محرقة الشعب الفلسطيني والعراقي التي تتم على النازيين الجدد في واشنطن وتل ابيب
دعما وعهدا وقسما للدفاع عن حق المقاومة العراقية والفلسطينية في تحرير الأرض والانسان من براثن الاحتلال الاميركي والصهيوني
صرخة الوفاء والفداء من شعوب العالم الحرة من ممثلي الاف المنظمات العالمية الكون بأسره معني بالدفاع عن دماء اطفال فلسطين والعراق" اذا كانت الدول التي تشكل اركان مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة لا تريد ان تفهم انه ليس لها الحق في ترك ملايين العراقيين والفلسطينيين دون ملتجأ مادي او حقوقي او شرعية مقاومة الغازي والمحتل فهي اذن هذه الدول صانعة للارهاب ومصدرة له وهي عدو البشرية والانسانية وخالقة الاضطراب في العالم لاجل مصالح الصهيونية العالمية السائرة في طريق ابادة وافناء كل عربي وكل مسلم وكل مسيحي"ان شعوب الأرض قاطبة قررت ان تعود للشارع وتعلن صرختها العالية بوجه الظلم والقهر والعدوان الأميركي والصهيوني يوم 22و23 و24 ايلول 2006 في كل ساحات وميادين العواصم والمدن الرئيسية الكبرى على امتداد العالم اجمع عشرات الملايين وبصوت واحد وبتوقيت عالمي موحد الساعة الثانية عشر ظهرالا لاحتلال العراق وفلسطين نعم للمقاومة العراقية والفلسطينية
نداء الى اهلنا واحبتنا وشعبنا وأصدقائنا في كل بقاع الأرض
من الأحرار والشرفاء العرب والمسلمين والمسيحيين
كن واحدا من ملايين الأحرار في العالم
واخرج الى الشارع الى السفارة الاميركية والاسرائيلية
لأجل الاف الأسرى الفلسطينيين والعراقيين مئات الشهداء الذين يسقطون كل لحظة في النجف وكربلاء والفلوجة وبغداد وكل ارض العراق السليب السودان المهدد بأي لحظة بالغزو الهمجي البريطاني الاميركي
ورفضا لسموم الحقد الطائفي المذهبي التي تشعلها المخابرات الاميركية والاسرائيلية على امتداد الساحات القومية لسيف الارهاب الصهيوني المسلط على رقاب شعبنا وأهلنا في كل بلاد المهجر والاغتراب للفرقة والتشرذم والتقسيم والصراعات السياسية والمصالح الضيقة والعناوين المتعددة من التناحر والتجاذبات للدفاع عن المقدسات والأعراض والكرامات المستباحة والمهدورة
هل تقبلون بكل هذا الكم الهائل من الذل والمهانة
فلنتعالى جميعا عن صغائر الخلافات الجانبية
ولنلتفت لجراح الأمة البالغة والنازفة
ولنكن فردا واحدا من ملايين الأحرار في العالم الذين يرفضون منطق العبودية ويتوقون للحرية أنقاوم ام نستسلم
نتوحد جميعا حول مشروع المقاومة لانقاذ الأمة
,او نقبل بالشروط والاملاءات الاميركية والصهيونية
لنكن صريحين مع انفسنا اولا ولكم حرية القرار الأخير
نحن نعلن اننا جزء لا يتجزا من تاريخ الأمة وتراثها المقدس, لن نسكت عن ضيم يحيق باهلنا وشعبنا, نحن مرتبطون بالروح والعقل والجسد بكل حبة تراب من ارض الوطن
ان كل التهديدات والمساومات والاغراءات والوعيد بالترحيل والتنكيل والقتل والتجويع والتركيع
لن تثنينا عن خط الانسانية والحرية والعدالة لقضية اهلنا وشعبنا
انتم مدعوون جميعا بدون استثناء ومن كل الاطياف السياسية والاجتماعية والثقافية والرياضية
رسميين وأحزاب و جمعيات ومؤسسات وروابط لتحملوا معنا امانة دماء الشهداء وعذابات الاسرى
تذكروا انكم مسؤولون جميعا امام الله والأمة والتاريخ
ان توقيعكم على هذه الدعوة ليصار الى اعلان عالمي مشترك سيساهم في استنهاض شعوب الامة المسترخية والنائمة امام مجازر القرن في فلسطين والعراق وليتحمل المجتمع الدولي مسؤولياته المباشرة لوقف العدوان الأميركي والصهيوني
وهذا يعني المبادرة الفورية لعقد الاجتماعات واللقاءات في كل بلد مع كافة القوى والقطاعات الشعبية لانجاح القرار الشعبي الدولي واعتبار يوم الجمعة والسبت والاحد يوما للمقاومة والعراق وفلسطينمع كل شعوب العالم التي ستنطلق مسيراتها في500 مدينة اميركية و140 عاصمة ومدينة عالمية
الزمان: بعد صلاة الجمعة مباشرة ومنتصف نهاري السبت والاحد22\23\24 ايلول 2006توقيت عالمي موحد
المكان: الساحات والميادين العامة ومقرات الامم المتحدة والقواعد العسكرية الاميركية ومقار البعثات الدبلوماسية للدول التي يحتل جنودها ارض العراق والسفارات والقنصليات والمراكز التجارية والثقافية الاسرائيليةوالاميركية والبريطانية
المشاركون:الاف المنظمات والاحزاب والحركات والهيئات والتجمعات العالمية المناهضة للحرب
ولنا موعد اخر مع اعداء الانسانية والحضارة
ولا بد ان يستيقظ الشعب العربي كما في البراق وميسلون
ومعركتنا قادمة لا محالة
من اجل السلام في العراق علينا مساندة المقاومة العراقية
من اجل وحدة الشعب العراقي بكل طوائفه في مواجهة الامبريالية والصهيونية
من اجل السلام العالمي علينا مساندة المقاومة الفلسطينية
من اجل القدس والأقصى والمقدسات الاسلامية والمسيحيةوسنبقى مقاومة
الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الأميركية والصهيونية
المؤتمر العربي الاسلامي الاوروبي
معسكر مناهضة الامبريالية في اوروبا
منظمة تعاون شعوب اسيا وافريقيا واميركا اللاتينية اوسبال كوبا
جمعية الأخوة الفلسطينية العراقية في فلسطين
العصبة الدولية لنضال الشعوب اسيا اوروبا
الحملة الدولية لاستعادة مزارع شبعا والأراضي اللبنانية المحتلة
الحزب السوري القومي الاجتماعي
مقاومة تسالونيكي 2003مقاومة
بومباي 2004ا
ائتلاف السلم والحرية المانيا بلغاري
افادي ماضي لبنان
الشيخ جواد الخالصي
الأمين العام للمؤتمر التأسيسي العراقي الوطني
مجموعة نهضة مصر ودعم الحق العربي والاسلامي مصر
صحافيون بلا قيود المغرب
المجلس القاري للجاليات اللبنانية
الاتحاد الدولي للمنظمات الغير حكومية
لدعم حقوق الشعب الفلسطيني طهران
اتحاد المحامين العرب
الكاتب الدكتور احمد دراج
مجموعة النظرة اللبنانية المقاومة البريدية
المناضلة ندى قصاص مصر
الكاتب رائد الحامد
مجموعة الولاء للعراق البريدية
تجمع لجان نصرة العراق في سوريا
الجمعية الأهلية لمناهضة الصهيونية في سوريا
لجنة افواج العودة الخاصة باللاجئين الفلسطينيين في العراق
نادية ابو زاهر

هلم نبني وحدة اتجاه وهدف ورؤيا بالبطولةالمؤمنة المؤيدة بصحة العقيدة لتحيا امة عزيزة بأبنائها شامخة بشهدائها جديرة بالحياة تصنع نصر الغد الأتي بالأجيال التي لم تولد بعد
اذا كنت من عشاق المقاومة ومن الراغبين بالمشاركة في التحليل والموقف فاضغط على الوصلة ادناه


tel:
009613858055
009611368238
00497117354796